اطلعت على هذا الخبر على موقع الحوار المتمدن
حماس تؤكد فشل العملية العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة
و لفتت انتباهي العبارات التي شددت عليها
أكد القيادي البارز في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" محمود الزهار أن العملية العسكرية الإسرائيلية في بلدة جباليا بشمال قطاع غزة انتهت دون تحقيق أهدافها، وفشلت في إيقاف صواريخ المقاومة
ونقل المركز الفلسطيني للإعلام عن الزهار قوله إن حجم المواجهة والمنطقة التي دخلها الجيش الإسرائيلي تعكس قوة حركة حماس
وقال: "قبل أن تفكروا في قصف البيوت وقبل أن تفكروا في الاجتياح، فكروا كيف ستحمون أنفسكم وأنتم في بيوتكم من جنود "حماس" الذين سيقتحمونها عليكم
وأضاف: "نحذر إسرائيل من أن ساحة المواجهة ستستمر بأضعاف القوة التي استخدمت، في حال كرروا اجتياحهم لغزة، حيث ستكون الهزيمة نصيبهم
و قد وجدت نفس الخبر بالفرنسية هنا، و قد أرّقني هذا الخبر لأنه ذكرني بتمجيد العرب لجميع هزائمهم و تسويقهم إياها لشعوبهم على أنها صروح من المجد. ففي سنة 1967 لم يعترف العرب بهزيمتهم النكراء أمام إسرائيل و إلى اليوم يصرّون على تسميتها بالنكسة رغم أنها كانت السبب في تغيير المعطيات الجيو سياسية لصالح إسرائيل، و في 2006 إثر نهاية الصراع الذي خاضه حزب الله ضد إسرائيل و الذي أدّى إلى وفاة 1183 لبناني
مقابل 160 من الجانب الإسرائيلي، يصرّ حزب الله على تسمية ما آلت إليه الحرب بالنصر. مع العلم أن الخسائر اللبنانية في البنى التحتية من جراء هذا الصراع لا تحصى
و هذه اليوم حماس تشيد بالنصر الذي حقـّقته بعد أن مات أكثر من مائة بريء و بعد أن دمّرت منازل و طرقات. إذا كانت "صواريخ المقاومة" ناجحة إلى هذا الحد فلماذا لم تحم هذه الصواريخ المدنيين من الموت و الرعب و الدمار؟ و إذا كانت ساحة المواجهة قادرة على الاستمرار بأضعاف القوة التي استخدمت، فلماذا لم تستعمل هذه القوّة المضاعفة؟ ما الذي تنتظره حماس حتى تقاوم بالفعل و بكل قوّتها؟ لماذا ينتظرون من إسرائيل أن تكرّر هجمتها حتى يثبتوا قوّتهم؟
و هذه اليوم حماس تشيد بالنصر الذي حقـّقته بعد أن مات أكثر من مائة بريء و بعد أن دمّرت منازل و طرقات. إذا كانت "صواريخ المقاومة" ناجحة إلى هذا الحد فلماذا لم تحم هذه الصواريخ المدنيين من الموت و الرعب و الدمار؟ و إذا كانت ساحة المواجهة قادرة على الاستمرار بأضعاف القوة التي استخدمت، فلماذا لم تستعمل هذه القوّة المضاعفة؟ ما الذي تنتظره حماس حتى تقاوم بالفعل و بكل قوّتها؟ لماذا ينتظرون من إسرائيل أن تكرّر هجمتها حتى يثبتوا قوّتهم؟
هناك 3 تعليقات:
إنه نصر إلاهي آخر وسنيُُ في هذه المرة.فكيف يكون نصر إلاهي شيعي على اليهود ولا يحقق السنة نصر إلاهي؟فالله عادل بين السنة والشيعة.ومزية اسرائيل على السنة والشيعةوقناة الجزيرة هي انهاتجعلهم يتذكرون الأطفال. فقتلهم من قبل حماس وبشار الأسد وصدام وبن لادن والبشير بالسودان مرحب به لأنه ضمن استراتيجية بناء الأمة الإسلامية العظيمة التي لا تعترف بحقوق الأطفال بل فقط بحق الإله .وهو الحق الناطق به الزهار ومشعل والقرضاوي وغيرهم علىتمثيلهم الله فوق الأرض. ه
la3zouza hezha lwed wtgoul l3am saba... 7ames emmmmmmmm baz 7ames min teli!!
pas d'accord , ce fut une victoire eclatante de l'iran . pas une seule perte iranienne et c'est le liban qui paye la note .
إرسال تعليق