تصوّر أنّك تعيش في قصر مزخرف بالذهب و الياقوت و تجري من تحته الأنهار و ما من شيء تطلبه إلاّ و يحضر بين يديك: جواري و غلمان و لباس من ديباج و زبرجد و أعناب و خمور و ثمار لم تر مثلها في دنياك أبدا. ستكون غير محتاج للتعب و العمل و التفكير، ستستمتع بما أنت فيه فقط، تشتهي امرأة فتأتيك عشرات من النساء لا تشبه الأقمار فقط بل هي الأقمار ذاتها، لم تقع عليها عين إنسان قط، و أنت في عزّ شبابك لا يصيبك المرض أو الكبر أو الوهن، و هنّ أبكار على الدوام
تخيّل أنك ستعيش في هذا القصر لمدّة مائة سنة: تأكل و تشرب و تفعل ما يحلو لك مع أجمل نساء في الكون، و كلما افتضضت بكارة واحدة منها عادت بقدرة غير بشرية إلى حالتها الأولى. و ليست بك حاجة إلى بيت الراحة فكل ما تشربه أو تأكله يخرج ريحا طيبة. و لن تكون بحاجة إلى العمل أو القيام بأي مجهود مضن: سيأتيك كل ما تتمناه على أطباق من ذهب و ستعيش عيشة المترفين التي طالما كانت حلما. الآن لم يعد لديك أي حلم لا يتحقق
تـَمَثّــلْ الآن المشهد التالي: منذ مليار و ثلاثمائة و ستة و خمسين ألفا و مائتين و ثمانية و تسعين سنة و بضعة شهور و أنت تعيش على هذه الوتيرة و ستبقى تعيش هكذا إلى الأبد: تعيش في قصر من أغلى القصور و أفخمها، تشرب أفضل الخمور و أعتقها، تلبس أفضل الملابس، تستند إلى أكثر الأرائك رفاهية و تمارس الجنس بكل الأشكال التي يوحي إليك بها خيالك، هذا إذا بقيت لك قدرة على التخيل بعد هذه الآلاف و الآلاف و الآلاف من السنوات
و عندما تريد أن تتأكد أنك في جنّـة الخلد و النعيم تطلّ على المخلوقات البائسة التي تحترق إلى أبد الآبدين في نار جهنم و التي كلما احترقت كلما عادت إليها جلودها جديدة كأن لم تمسسها نار من قبل. يعني في بضعة الآلاف من السنوات التي قضتها في الجحيم تبدّلت جلودها آلاف ملايين المرات: كل يوم مئات الجلود الجديدة لكل إنسان من مليارات الناس الذين أفضى بهم عقلهم الذي منحهم إياه الله إلى عدم الإيمان به أو إلى عدم اتباع تعاليمه. حاول ان تقوم بهذه العملية الحسابية: مئات (من الجلود) × مليارات (من البشر) × مليارات (من الأيام)ه
و كل ما تقدم يفترض طبعا أنك رجل لأن الجنة تم قياسها على حسب رغبات الرجال
تخيّل أنك ستعيش في هذا القصر لمدّة مائة سنة: تأكل و تشرب و تفعل ما يحلو لك مع أجمل نساء في الكون، و كلما افتضضت بكارة واحدة منها عادت بقدرة غير بشرية إلى حالتها الأولى. و ليست بك حاجة إلى بيت الراحة فكل ما تشربه أو تأكله يخرج ريحا طيبة. و لن تكون بحاجة إلى العمل أو القيام بأي مجهود مضن: سيأتيك كل ما تتمناه على أطباق من ذهب و ستعيش عيشة المترفين التي طالما كانت حلما. الآن لم يعد لديك أي حلم لا يتحقق
تـَمَثّــلْ الآن المشهد التالي: منذ مليار و ثلاثمائة و ستة و خمسين ألفا و مائتين و ثمانية و تسعين سنة و بضعة شهور و أنت تعيش على هذه الوتيرة و ستبقى تعيش هكذا إلى الأبد: تعيش في قصر من أغلى القصور و أفخمها، تشرب أفضل الخمور و أعتقها، تلبس أفضل الملابس، تستند إلى أكثر الأرائك رفاهية و تمارس الجنس بكل الأشكال التي يوحي إليك بها خيالك، هذا إذا بقيت لك قدرة على التخيل بعد هذه الآلاف و الآلاف و الآلاف من السنوات
و عندما تريد أن تتأكد أنك في جنّـة الخلد و النعيم تطلّ على المخلوقات البائسة التي تحترق إلى أبد الآبدين في نار جهنم و التي كلما احترقت كلما عادت إليها جلودها جديدة كأن لم تمسسها نار من قبل. يعني في بضعة الآلاف من السنوات التي قضتها في الجحيم تبدّلت جلودها آلاف ملايين المرات: كل يوم مئات الجلود الجديدة لكل إنسان من مليارات الناس الذين أفضى بهم عقلهم الذي منحهم إياه الله إلى عدم الإيمان به أو إلى عدم اتباع تعاليمه. حاول ان تقوم بهذه العملية الحسابية: مئات (من الجلود) × مليارات (من البشر) × مليارات (من الأيام)ه
و كل ما تقدم يفترض طبعا أنك رجل لأن الجنة تم قياسها على حسب رغبات الرجال
هناك 6 تعليقات:
طبعا رجل
الجنة للرجال
النساء هن أغلب أهل النار
و هن أصل الشر و سبب الخطيئة الأولى و عليها أن تتنازل عن عقلها و انسانيتها و كرامتها لتكون جارية عند زوجها ربما فازت بمكان كزوجة له في الجنة، أو ورثها رجل صالح لو زوجها من أهل النار،
و هناك أيضا ستلزم بيتها في انتظار بغلها، عفوا بعلها ربما تذكرها من بين حورياته السبعين خاصة أنه سين له ذكر لا ينثني
و هذا هو ديننا يا ماهيفا و
اسألي المشاركات
من المثقفات الواعيات في حملة الدفاع عن هكذاقيم لتدركي هذه القدرة الغريبة للاسلام أن يغسل عقول أتباعه خاصة النساء فتنادين بدونيتهن إحداهن قالت أنهاأستاذة و غير محجبة ولا تعتبر نفسها عورة و ستشارك في حملة للدفاع عن كونها عشر عوراة
أسوأ من الإخوانجية أشباه المثقفين و المثقفات المشاركات في دق مسامير نعش شبه الحرية التي لازلنا نتمتع بها
تحاتي ماهيفا
تحياتي
و تبا
« Dieu est mort ! Dieu reste mort ! Et c'est nous qui l'avons tué ! Comment nous consoler, nous les meurtriers des meurtriers ? Ce que le monde a possédé jusqu'à présent de plus sacré et de plus puissant a perdu son sang sous notre couteau. — Qui nous lavera de ce sang ? Avec quelle eau pourrions-nous nous purifier ? Quelles expiations, quels jeux sacrés serons-nous forcés d'inventer ? La grandeur de cet acte n'est-elle pas trop grande pour nous ? Ne sommes-nous pas forcés de devenir nous-mêmes des dieux simplement — ne fût-ce que pour paraître dignes d'eux ? »
— Le Gai Savoir. F. Nietzsche
:))
بالطبيعة الجنة للرجال
وأنتم تتكلموا عن شئ لن تنالوه لأنكم بكل بساطة لستم رجالا
ان كانت الجنة باش تلم اشكال تفتوف وحشيشة و اتباعهم الواحد ينعم بنار جهنم احسن
قتلونا بالغباء متاعهم وفددونا بالدرر تى براو اقراو زوز كتب والا اركعو تحت شجرة واخطاوونا تحبو تلجمونا هونى زاده ونعلمك ما فماش جنة وما فماش نار انا نراقب فيكم من وراء الحجاب الحاجز متاع السماوات وانظن باش نعمل بلوج ونثبتلكم فيه انو جنتك على الارض وعقلك هو المفتاح من نهار اللى متت لا فمة ناكر ونكير ولا فمة فقوس حمير هانى نحوس في المدونات ونقرى وباهت في البهامة متاع الحملة الصليبية المستسلمة :))) تسقط الاديان ويحيا العقل
Y a deux trucs qui me turlupinent:
1/ Dans la liste: Odalisques, Ors, soieries,nectars, etc... pourquoi il y a de jeunes hommes (à traduire échansons ou éphèbes); C'est juste pour servir le vin? Ou l'illicite devient licite au Paradis? Et est ce que dans le paradis l'esclavage est permis ? ou bien ce ne sont pas des humains. Dans ce cas, ça veut dire qu'on aura droit à des poupées gonflables et sextoys pour nous être privé de vraies personnes dans le 1er monde?
2/ C'est quoi cette histoire de virginité perpétuelle?? Mais la première fois d'une fille c'est rarement agréable! Moi je veux pas que chaque fois que je veux du bon temps il y ait du sang. C'est absolument pas paradisique cette image pour moi.
Je sais pas pour vous mais franchement faut réviser la lecture de tout ca!
الى راجل
الرجولة من صنف عينتك أقرب للفحولة والذكورة المنقعةفي الجهل و لا حاجة لنا بها و الجنة المليئة بأمثالكم جحيم
أتمنى أن يحشرني ربكم مع آينشتاين اليهودي الملحد
إرسال تعليق